لرموز الرومانية والبيزنطية -
وهي كثيرة وأهمها ما يلي :
1- رموز الحياة : ومنها
الزواحف : منها السلحفاة والعقرب والحرثون والضفدع والعنكبوت والحرباء و الحية ببعض أنواعها
الحيوانات والطيور: البوم – جاء يهودياً ودل على الرصد - والنسر والصقر والحمامة والبطة والعصفور والجمل و الأسد والكبش ..
أعضاء الحيوانات : ومنها رأس أسد و رأس كبش و رأس ثور و رأس جمل و رأس جمل مع رقبة و خف الجمل وحافر الحصان و المخلب ..
أعضاء الإنسان : و أكثرها شيوعاً الوجه والكف و العين والقدم والأعضاء التناسلية
2- الرموز الأخرى ومنها الرموز الدينية – الشمس والصليب و التاج والجرة وكما أسلفت الخنجر و المثلث والدائرة والسهم , والسهم مع القوس ورموز أخرى
ملاحظة : لم تستطع الفكرة السابقة فعلياً توضيح الزمن الذي تعود إليه الاشارة الأمر الذي أدي ظهور فكرة تحديد الزمن بواسطة الاتجاه .
فكرة الاتجاهات :
تقول هذه الفكرة – إن أي إشارة تدل على دفين لا بد وأن تتجه إلى أحد الجهات التالية :
شمال شرق - وجنوب شرق للإشارات اليهودية
شمال غرب - وجنوب غرب للإشارات غير اليهودية
وأي اتجاه عدا الاتجاهات السابقة – شمال . جنوب . شرق . غرب – ما هو إلا دليل حضارة - منازل . دار عبادة . سد . بئر . حدود بين القبائل .. الخ
والأمر نفسه تماماً ينطبق على الجرون إذ بإمكاننا تحديد الزمن الذي تعود إليه حسب اتجاه الجرن أو السيال أو التابع له ..
أيضاً فإن كل إشارة في بناء قديم موجودة دون تابع لها أو تثبيت هي ليست إلا زينة أو دلالة على طبيعة المكان .
فكرة الدفن حسب طبيعة المكان
يرى الكثير من المهتمين والمختصين في هذا المجال أن نظرية تحديد مكان الدفين حسب قياس الإشارة هي خاطئة تماماً .. كما أن نظرية أن لكل إشارة زمن تعود إليه خاطئة مع بعض الاستثناءات – مثل النجمة اليهودية السداسية والصليب البيزنطي - فالإشارة ليست سوى دلالة على وجود الدفين أو الحضارة وعلى طبيعة مكانه – قبرز.. مغارة .. بناء أو أبنية .. حجرة صغيرة – دخشوشة – بئر .. إلخ _ و أن مكان الدفين تحكمه طبيعة الأرض و المكان الأنسب له . وبرهنوا بإشارات متشابهة إختلفت حلولها ..؟
- و قالوا إن إشارة تثبيت الدفين هي دلالة الزمن الذي تعود إليه الإشارة .. فمثلاً دلت علامة x على دفين يهودي وحرف t على دفين روماني ..