اسياخ مطورة ورائعة الجمال

الرجل هو هوائي

يقول والتر كونين أن ما يسمح للجسم لاستخدام العطف هذه الطاقات موجودة في المحيط الحيوي أو تعاني من الآثار الضارة هي وظيفتها الأساسية الهوائي، الذي يتلقى، يتراكم وتنبعث منه.

المبدأ الأساسي الذي ينظم هذه الوظيفة هو الرنين، وهي القدرة على "يهتز" في تناغم مع ترددات معينة، كما يحدث بين الشوكة الرنانة و "لا" لعبت من قبل الكمان تماما في تناغم.
أدت أبحاثه له ليكتشف أن كل عضو من الجسم يذهب الى الرنين، الذي يتلقى وتنبعث على تردد خاص به، ونجحت في إقامة مثل هذه الترددات البيولوجية. من هذا هو
كما انها حققت اضحة على أهمية تنفيذ مقياس لكثافة كل من أقطاب اثنين الشمال والجنوب المغناطيسي (أيسري التدوير وميمن أو ناقص وزائد) من أجل فهم إذا أن الطاقة معينة سوف تكون قادرة أم لا لتغذية خلايا الجهاز فحص . في الواقع الخلية اتهامه الداخل مع غلبة إيجابية أو ميمن وعلى الغشاء مع غلبة السلبية أو أيسري التدوير، يجذب المواد المغذية لها لالتناضح الكهرومغناطيسي، وبالتالي اختيار ما يحتاجه.

عندما يتأثر الخلية بواسطة المجال الكهرومغناطيسي الذي يتردد صداه، ولكن مع كثافة قوية أعسر، يتم عكس الشحنة السالبة للغشاء ويغذي الخلايا استقطابها على ما هو ضار لتوليد اضطراب وظيفي والمرض.

E 'لذا فإن من المهم للغاية أن يكون قادرا على التعرف وقياس شدة المجالات الكهرومغناطيسية ذات التأثير البيولوجي على أقطاب اثنين. وهذا ما يسمح لتقييم إلى أي مدى تتأثر جسمنا وأجهزتنا من قبل مختلف الانبعاثات الكهرومغناطيسية الاصطناعية مثل الرادار والراديو والهاتف الراسبين، وخطوط الجهد العالي والأقمار الصناعية الثابتة بالنسبة للأرض وما إلى ذلك، ولكن أيضا من تلك الطبيعية الناتجة عن المياه الجوفية، أخطاء والشبكات الكبيرة ديناميكا الارضية في كل مكان.

الأداة الأساسية التي من خلالها أنه من الممكن قياس هذه المعايير هو تحسين جدا radiesthesic هوائي نوع الخط، الهوائي الفاسق.

وهذا ما يسمح لتحديد تماما الطول الموجي للإشارة الكهرومغناطيسية ولقياس كثافة على اثنين من أقطاب المغناطيسية متميزة.

وقد وضعت الهوائي من قبل الفيزيائي الألماني R. شنايدر في 60s على أساس المهندس النمساوي اكتشف E ليشر، ويعمل قليلا 'كما محدد التلفزيون، من خلال المؤشر، يمكنك ضبط تماما على محطة الإرسال، وبالتالي الحصول على صورة واضحة ومحددة.

من خلال استخدام هذه الأداة، التي والكمال ومعايرة تماما، تمكن والتر كونين على مر السنين لتحقيق معمق حول مواضيع الطاقة الحيوية أيضا متصلا geobiologia وgeopatologia، متجاوزا الحد الذي لا يزال يمثل رؤية "ثنائي الأبعاد" في دراسة الظواهر الكهرومغناطيسية الطبيعية والاصطناعية من عالم التغطيس والمجتمع العلمي.
في دراسة تأثيرات حيوية موجودة في مسكن كان قادرا على التحقق وشرح كيفية حتى داخل المنزل يظهر تأثير الرنين.
كل غرفة، أي كل "منطقة تجويف" هو حجم "ثلاثي الأبعاد"، وضعت في المكان الذي هم دائما الحقول الكهرومغناطيسية الحالية للطبيعة المختلفة التي تنمي ونشر في "ثلاثي الأبعاد". ونتيجة لهذا التفاعل هو صدى داخلي في كل غرفة، والذي يظهر في نطاق أضيق جميع ناقلات الحقول الكهرومغناطيسية الحالية في منطقة من بضع عشرات من الأمتار في قطر حول حياة

اخ مامو هل سبق لك ان اشتغلت بهذه الطريقة

لا انا لم اشتغل على هذه الطريقة من قبل لكني اراها طريقة منطقية وقريبة لصحيح لان هذه الاسياخ تعمل على ترددات معينة يمكنك انت التحكم بها

لكي تعم الفائدة الجميع قم بتجربتها على ارض الواقع نحن في انتضار جديدك بالتوفيق