الاشارات التركيه على الرغم من كونها
شيفرا تدل واضعها على مكان الدفين
الا ان الجمود في تحليلها واتخذا نمط
منسوخ لحلها يجعل هذه الاشارات معضله
واعتقد انه لا يوجد شمول في حل اشاره
واحده معينه في شبيهها من الاشارات
وان اي اشاره تتشابه بالشكل والقياس وقد
تكون منسوخه ايضا لا يشترط ابدا
ان حل هذه الاشارات موحد
وهنا المعضله والخطا الذي نقع فيه مما
يخدعنا بالبحث وصولا للياس والاستسلام
الا اني انظر ان لكل اشاره خصوصيتها
مما ينفي محكوميه الاشارات بوحده
قياس موحده ومتعارف عليها
واظن ايضا انه من الجمود العفلي النظر
كون الاشارات المتشابهه في شكلها وقياسها
لها نفس الحلول لذلك انصح الباحثين والخبراء
حين الوصول لاشاره تركيه اهمال وترك ما
سمعوه عن حلول متداوله .....
والوقوف فوق الاشاراه بعقليه منفتحه صبوره
وفهم طبيعه الموقع وجغرافيته والعوده للوراء
100 سنه وتجريد الموقع من اي تطورعلى
المنطقه والبدا من هذه النقطه
ومن اهم الامور الامور التي يجب اتخذها
بالحسبان اثبات امن هذه الاشاره تكنيزيه
وليس اشاره عسكريه هدفها محض للامور
العسكريه ان التغلب على صعوبات الاشارات
التركيه يكون في سلاسه تطور التحليل
ومعقوليه تسلسل الوصول للدلائل .......يتبع