ان ما يجعل اسم الله جل جلاله في الخارطه التركيه جزئا مهما منها
يعود للاسباب التاليه
اسم الله في الوطن العربي اسم مقدس عند المسلمين وبما ان معظم
سكان الوطن العربي من المسلمين اذن ظمن واضع الكنز عدم زوال
الاشاره المنقوشه على الصخر لقدسيتها وظنه انها لن تزول ابدا
فان وجدت هذه الاشاره بمموقع لن يقدم احد على تكسيرها او تخريبها
وحرص واضع الكنز ان تكون هذه الكلمه على قص صخري افقي
اي مرايا وهذا ايضا ظنا منه ان قدسيه هذه الكلمه جعلته يفكر بمكان
حفرها ليكون مواجها للعامه وليس تحت خطوات الناس واقدامهم
وان احترام واضع الكنز للفظ الجلاله جعله يتقيد بقدسيه هذا اللفظ .
ولكن قد يقول البعض ان هناك لفظ للجلاله محفور على صخر سماوي
اي على الارض مما يدل ان واضع الاشاره لم يحترم قدسيه هذه
الكلمه او بمعنى اخر انه لم يكن له الوقت الكافي ليحترم قدسيه هذا اللفظ
لذالك تجد ان معظم الاشارات بهذه الصوره كبير بالحجم غير منظم الحفر
وعمل غير متقن وتجد الحروف مائله او احدها ممدود او قصير
وهذا ارتباك واضح لواضع الاشاره مما يدل ان نقاط ضعف الدفين
هي كالتالي
اولا عمق الدفين ليس كثير
الدفين ليس بعيد
الدفين غير محكم
الاشارات قليله
مكان الدفين ليس بالموقع المعقد والمموه جدا
وقد ابدع المحللون في تحليل هذا اللفظ منهم من عزاه
الى علم الجمل ( الحروف وقيمتها العدديه )
واتخاذ اخر حرف كاتجاه ......والخ من تحليلات
يتبع