معلومات عن الرصد

ان كل دفين في الارض لا بد من ان يكون بواحد من هذه الاحتمالات 
                                                         يتبع

انه وجب على كل انسان ان يفرق بين امرين في التعامل مع الجن

الاول : نحن نتعامل مع جن محبوس في جسد لا يستطيع الحراك
 او الاذية كما يتصور وان حصلت فهي بسيطة

الثاني : ان الجن الحارس للمال هو جن طليق وليس بمربوط في
 جسد وعنده امكانية الحركة والتجوال من غير ان تراه وان رأيته
 يكون متشكلا ولربما يقترب منك من حيث لا تشعر ولربما يضربك 
ولا تستطيع ان تفعل شيء لذا وجب الحذر والتمييز بين هاتين النقطتين

طرق فك الرصد وصرفه عن المال باذن الله
اعلم رحمك الله ان طرق صرف الرصد طريقان

الاول : الطريق الشرعي الذي لا يخالف شرع الله تعالى

الثاني : الطرق غير الشرعية في فك الارصاد وصرف الجن عن المال

اما الطريق الاول فيكون بعدة طرق وكلها الاصل فيها الاعتماد على كلام 
الله في اتباع هذه الطريقة ومن الطرق بل ولربما تكون اقواها وافضلها

1 - تحضير دلو ماء كبير سعة 20 او 40 لتر

2 - وضع كأس شبة مطحونة مع الماء + كاس ملح كبير مع الماء +
وضع زجاجة ماء الزهر مع الماء+ وضع زجاجة ماء الورد مع الماء +
 وضع زجاجة زعفران احمر سائل مع الماء+ وضع سدر مطحون مع
الماء+ وضع تولة مسك اسود سائل مع الماء+ زجاجة صغيرة من زيت
النعناع مع الماء وتخلط وتحرك جميعها مع الماء ثم قراءة سورة البقرة 
كاملة وقراءة الرقية الشرعية وهذا قبل الذهاب لمكان الحفر

3 - عند الذهاب لموقف المبتغى وقبل فعل اي شيء يرفع الاذان في المكان

4 - يربع المكان اي يخطط مربع على نقطة الهدف فان كانت نقطة الهدف
 متر في متر يربع المكان ويخطط بالابتعاد عن نقطة الهدف بمعنى ان كان
 نقطة الصفر متر في متر انت خطط المربع مترين في مترين ثم يرش الماء 
المقروء عليه على مكان الخط وبعد تربيع المكان يرش المتران من الداخل

5 - يقوم الشيخ او احد افراد الحفر بتحصين المجموعة او كل واحد يحصن
 نفسه بقراءة الايات الخاصة بالتحصين وان 
امكن دهن الجسد بزيت الزيتون يكون افضل

6 - عند بداية الحفر يبدأ واحد من الموجودين بقراءة سورة البقرة 
والاخرين يحفرون وواحد يقوم بالرش الخفيف اثناء الحفر

وباذن الله يصرف العمار الموجودين عن هذا المكان

الُسّلُامُ عّلُيّكمُ ؤٌرًحَمُة الُلُهّ ؤٌبُرًكاتّؤٌ ؤٌفُقًك الُلُهّ 
اخِيّ مُعّلُؤٌمُة مُهّمُة جَدًآ ؤٌفُقًك الُلُهّ عّلُئ فُعّلُ الُخِيّرً

السلام عليكم .. ان الطرية اموضوعة لفك الرصد غريبة بعض الشيئ
و لا اعرف من اين اتت و ما مدى شرعيتها ..قد ثبت عن خير الانام
 صلى الله عليه و سلم ان و ضع لملح و ورق السدر و الزيت ..
.لكن من اين جاءت الشبة و الزعفران و غيرهم ..لا اظن ان لها
اصلا في الاسلام بل الاصوب انها من عقاقير الشيوخ الذين يبتدعون
كل يوم بدعة ....قناعاتي ان من وجد كنزا يجب ان يتحصن بصلاة
الجماعة و الاذكار و رش الماء في المكان باي ماء قرا عليه بنية الرقية
 و التحصين و الاهم ان يتوكل على الله  حق التوكل و هذا الحديث
يحفظ ليكون اخر دفاع "عن عبد الله بن مسعود قال‏:‏ قال رسول الله صلى
 الله عليه وسلم ليلة الجن وهو مع جبريل وأنا معه فجعل النبي صلى
الله عليه وسلم يقرأ وجعل العفريت يدنو ويزداد قرباً فقال جبريل للنبي
صلى الله عليه وسلم‏:‏ ألا أعلمك كلمات تقولهن فكبّ العفريت لوجهه
وتطفىء شعلته قل‏:‏ أعوذ بوجه الله الكريم وكلماته التامات التي
 لا يجاوزهن برّ ولا فاجر من شر ما ينزل من السماء وما يعرج فيها
ومن شر ما درأ في الأرض وما يخرج منها ومن فتن الليل والنهار 
ومن شر طوارق الليل والنهار إلا طارقاً يطرق بخير يا رحمن
 فكبَّ العفريت لوجهه وانطفأت شعلته

معلومة مفيدة حزاك الله كل خير

شكرا لك

السيد  "استاذ خبير"  مساؤك سعيد:

بالنسبة للأخ عبد الله الحوراني لم اره منذ فترة طويلة بالمنتدى .. وانشالله يكون المانع خير ...
وبالنسبة لي الرصد الفلكي موجود ... وهو عبارة عن علم يتعلق بالشمس والكواكب ولا اقصد الجن او ماشابه... 
وقد مررت بتجربة لذلك .. كان يظهر رمز اشارة خاصة على الشير لا يظهر الا في ساعة محددة ثم يختفي وكانت الإشارة عبارة عن ما يشبه الدقاقة التي تكون على الأبواب ...وعلى حسب ما اذكر كان يظهر قبيل الغروب ولا اعرف ان كان يظهر مرة بالشهر ام ماذا... لأني حاول ان اشاهده في يوم محدد ولم اره...المهم  ظهورة يتعلق بحركة الشمس والجغرافية وليس بأشياء اخرى يعني بمعنى هو علم متطور بحت .. 
اما عن الرصد الآخر الذي قصده الأخ عبد الله فهو موجود ايضا ولكن الرصد بشكل عام موجود على ما اتوقع بكمية خفيفة وليست كبيرة واغلب الأشياء المرصودة هي يهودية .. 
كما ان فك الرصد ليس متعلق بالمسلمين فالاخ عبد الله قال يوجد طرق شرعية وطرق غير شرعية واكثر من يعمل بفك الرصد هم بالأصل ليسو مسلمين ولا مسيحيين ومعظمهم يهود سواء كانوا عربا او عجما ...وقد اشتهر المغاربة بذلك .. واتى العديد من المغاربة فيما مضى إلى بلادنا ونهبو ما نهبو... وقد حدثت قصة حقيقة مع احد الأشخاص الذي تعرفت عليهم ويبلغ حاليا من العمر ما يقارب الثمانين عاما وقد شهد على تلك القصة العديد من الرجال والمعارف .. عندما قدم فيما مضى ثلاثة من المغاربة علما ان اثنين منهم كما قيل لي يحفظون القرآن عن ظهر قلب .. علما انهم ليسو مسلمين....واستخرجو كنزا كبيرا بالمنطقة لديه عن طريق السحر والسحب ..وقد رأى العديد من الرجال ومن اولاده واصهرته وما اكثرهم ذلك الكنز ... ثم قامو بأخذ الكنوز معهم الى المغرب بحجة انهم سيعودو .. بعد ان استرهبوا عقول أولئك الجهلة... وبالفعل عادو مرة اخرى ونهبو ما نهبو مرة اخرى وذهبو ولم يعودو بعد ذلك.. ولم يستفد صاحب الكنز الحقيقي اي شيء منهم سوى انه استضافوهم كل تلك الفترة واعطاهم بيت له وصرف عليهم وحجز لهم واخذو كنوزه وذهبو من غير رجعة

الرصد موجود.. و قد شاهدنا على ذلك بام اعيننا حيث انه في احد المرات و في مكان بمدينتي اشتغل شيخان الاول في سنة 1975 و قد توفي في المكان و الثاني في سنة 1999 و هو مغربي و ايظا اصابه الرصد بعد ان ضربه و بقي 7 ايام في مصحة و من توفي فاشتغلنا نحن في المكان في العام 2015 مع راقي شرعي و كنا خمسة انفار حيث في بداية الحفر ظهرت عقرب بحجم اليد و في 50صم الثانية ضهرت عقرب ثانية اكبر من الاولى و قمنا باخراجها بواسطة دلو و عصى طويلة و من ثم قام الراقي بسكب الماء المرقي عليها و قتلها هي الاخرة و في حدود لمتر لم اصدق ما ارى حيث خرج من جدران الحفرة ضفادع صغيرة بحجم الظفر علما و انه لا توجد حفر صغيرة او شقوق ارتعبنا قليلا و من ثم عملنا على اخراجها بالدلو و عند ابعادها عن الحفرة مسافة عشرين متر فانها تعود ادراجها هناك التجائنا الى شخص منا لحمل الدلو مسافة بعيدة و القائها مع سكب الماء عليها و في المترين تداخلت علينا الاتجهات و اضعنا اتجاهنا ووجدنا انفسنا نحفر في الاتجاه الاخر غير المراد به.. و عند تفطننا الى ذلك عدنا الى اتجاهنا و بموصلة الحفر وجدنا صخرة مربعة تغلق مدخل الممر الموؤدي الى المغارة و بازاحتها و وضعها في المكان الذي اخطانا فيه سابقا وجدنا مدخلا عرضه حوالي 50/50صم بحجارة جانبية مشدودة في التراب كما وجدنا هيكل عضمي لميت مقيد بالسلاسل في المدخل مباشرة.. و بدخول صيقي مسافة متران اصبح الوضع اكثر من خطير نظرا لتساقط التراب و الحجارة و خوفا من ان يردم تحت انقاضه .. و اعود بكم الى ما قبل العمل فقد تم تحديد المدخل و المغارة بواسطة جهاز كاشف و ما سمعنا عن هذا المكان من من سبقنا اليه و المسافة الفاصلة بين المدخل و المغارة 18 متر نزولا ب3متر اي ان المدخل على عمق 02متر و المغارة على عمق 05امتار فاكثر كما انه يوجد بجانب هذا المكان منزل لاحد السكان الذي لبس بالجن فاصبح حارس المكان حيث انك اذا دخلت الى هذا المكان ليلا او نهارا شتاءا او صيفا من شرقه او من غربه و قبل وصولك اليه تجده في انتظارك هناك ليقوم بطردك مباشرة هذا اذا لم يعتدي عليك .. و نظرا لهذا فقد دخلنا الى المكان بعد ان اقنعناه بمدواته و ابعاده عن الماكن اثناء العمل و على فكرة قلت سابقا ان المسافة الفاصلة بين المدخل و المغارة 18 متر وجدنا على طول هذه المسافة و في كل متر فوق سطح الارض موضوعا حجرة حجرة اي 18 حجرا و عند سؤالنا له اجابنا بانه هومن قام بوضعها وليس له علم لماذا فعل ذلك ..هذه احد تجاربي مع الرصد.. وشكرا

الشكر موصول للاخ على المعلومات ,,,,حقا معلومات عن تجارب شخصية ينتفع بها .
دائما متابع ..وانتظر الجديد

موضوع شيق شكرا اخي الكريم على الطرح