https://fbcdn-sphotos-g-a.akamaihd.net/hphotos-ak-frc1/p480x480/197770_378372052281673_1233314959_n.jpg
قدر من الخزف ذى البريق المعدنى
العصر الفاطمى ـ ق 11 م
مكان الإنتاج : مصر
متحف الخزف الاسلامى فى مصر
رقم القطعة 45
https://fbcdn-sphotos-h-a.akamaihd.net/hphotos-ak-prn1/p480x480/934728_378366498948895_910336931_n.jpg
قبة جامع تلمسان بالجزائر
علي بن يوسف بن تاشفين . 1136 م
القبة مستوحاة من قباب جوامع قرطبة بالأندلس والقيروان بتونس والأزهر بالقاهرة. لكن قبة محراب تلمسان تعد الأهم والأبرز فهي قبة ذات عروق تتشكل من 16 ضلعا ترتكز على افريز مربع بواسطة أربع عقود زوايا ذات مقرنصات. فالعروق المصنوعة بصفوف الآجور تبدو على السطح على شكل زوايا بارزة والألواح التي تربطها منقوشة بالجبس. وهي مخرمة وتمنح الضوء لداخل القاعة. ويعلو هذه الزخارف منور ذو مقرنصات .
https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash3/486815_378362678949277_290298581_n.jpg
التكية المولوية "الملخانة" فى حلب . سوريا (18 من الصور)
التكية المولوية "الملخانة"
فى حلب . سوريا
-----------------------------
هي مركز الطريقة المولوية في حلب، وتعود بعض أجزائها إلى الألف الثانية قبل الميلاد، وتضم مسجداً ومطبخاً وغرفاً لسكن دراويش المولوية المنقطعين للعبادة
كما ضمت تربة تقع إلى الشرق من المسجد والتي حَوَت عدداً من الشخصيات الهامة من ولاة وعلماء ومشاهير وفيها قبر خطاط الدولة العثمانية (حسين حسني)، وربما كانت هذه التكية من أكبر وأعمر التكايا في حلب، حيث كانت تعقد فيها في المناسبات الدينية الفتلة وحفلات الذكر والأغاني والقدود والموشحات الدينية، حيث يدعى إليها رجالات الدولة والعامة.
ومع إلغاء عمل هذه التكايا في الخمسينيات، اقتصر عمل هذه التكية كسابقاتها على مكان للعبادة.
-----------------
- مجلة الرافد
https://fbcdn-sphotos-f-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash3/943585_378138058971739_1864883305_n.jpg
مدرسة جوهر اللالا بميدان القلعة . مصر (38 من الصور)
مدرسة جوهر اللالا بميدان القلعة . مصر
-------------------------------------------------
موقع الأثر: تقع المدرسة في درب اللبان المتفرع من شارع المحجر بميدان القلعة.
تاريخ الإنشاء: 833ﻫ/1429م.
المنشئ: هو الأمير جوهر اللالا حبشي الجنس كان في اول امره مملوكاً للأمير عمر بن بهادر المشرف بمكة المكرمة،ثم اهداه إلى زوج اخته احمد الجلباني،وبعد وفاة الجلباني انتقل إلى خدمة الأمير برسباى.ويعد استيلاء الأمير برسباى على السلطنة عام825ﻫ عين جوهر الجلباني في وظيفة لالا . استمر في تولية الوظائف الرفيعة في عصر السلطان برسباي وعهد ابنه عبد العزيز يوسف حتى تولى السلطان الظاهر جقمق السلطنة عام842ﻫ الذي امر بالقبض عليه وسجنه بالقلعة حتى مرض مرضاً شديداً إلى ان توفي عام 842ﻫ .
المدرسة من الخارج
للمدرسة واجهتان احدهما رئيسية تطل على درب اللبان والأخري فرعية.
الواجهه الرئيسية (الجنوبية الشرقية)
تقع الواجهة الرئيسية بالجهة الجنوبية الشرقية،تنقسم إلى ثلاثة اقسام القسم الأول يشغلة السبيل بالزاوية الشرقية من الواجهة،القسم الثاني يلي السبيل ويشغله المدخل الرئيسي للمدرسة
،اما القسم الثالث وهو الجزء الواقع على يسار المدخل الرئيسي ويمثل الجدار الشرقي لإيوان القبلة ويزين هذا الجزء دخلة مستطيلة ذات صدر مقرنص يشغل اسفلها نافذتان مستطيلتان ذات مصبعات نحاسية ،يعلوها شباكان معقودتان بعقود نصف دائرية بينهما قمرية مستديرة.
اما الجزء المنكسر من الواجهة فيشكل الواجهة الجنوبية للضريح تزينة دخلة مستطيلة ذات صدر مقرنص.
وقد فتح في الطرف الجنوبي من تلك الواجهة فتحة باب حديثة وهى باب الدخول إلى المدرسة حالياً وتؤدي إلى دورة مياه حديثة.
السبيل والكتاب
يقع في الركن الشمالى الشرقي من المدرسة ويطل على الطريق بواجهتين ويتوصل إليه من باب بالضلع الشمالي الشرقي من دركاة المدخل.
ويعلو السبيل كتاب له شرفة خشبية بارزه،على واجهتها رفرف خشبي لحماية الأيتام من حرارة الشمس ومطر الشتاء.
المدخل الرئيسي
يقع على يسار السبيل في الواجهة الجنوبية الشرقية،يتقدمه سلم مزدوج نصعد من خلاله إلى داخل المدرسة .اما الأن فارتفع منسوب ارضية الشارع عن مستوى ارضية الأثرفاصبح يهبط إليه بعدد من درجات السلم.
المدخل من النوع التذكاري الغائر،على جانبيه مكسلتان من الحجر يعلوهما بقايا نص كتابي من الخشب. يعلو فتحة الباب عتب مستقيم من الرخام الأبيض ويحيط به إطار من الرخام الأسود ، يعلوه عقد عاتق مكون من صنجات معشقة ، يليه دخلة ذات صدر مقرنص.
المدرسة من الداخل
يلي المدخل الرئيسي دركاة مستطيلة يتصدرها مصطبة حجرية مغطاة بسقف خشبي من براطيم خشبية ملونة. بها بابان معقودان الأيمن منهما يؤدي إلي حجرة تتقدم السبيل وإلي سلم صاعد للكتاب ، أما الأيسر فيؤدي إلي الممر الموصل لصحن المدرسة مباشرة. وعلي يسار هذا الدهليز نافذة تطل علي جدار القبلة.
الصحن
عبارة عن مساحة مربعة ذات ارضية رخامية مغطاه بشخشيخة مثمنة من إنشاء لجنة حفظ الأثار العربية 1316ﻫ .
يفتح على الصحن اربعة ابواب يفضي الشمالي منها إلى حجرة مستطيلة،يفضي الغربي إلى داخل المدرسة،يفضي الجنوبي إلى القبة الضريحية، يفضي الشرقي إلى الممر المنكسر الموصل بين المدخل الرئيسي والصحن.يحيط بالصحن اربعة إيوانات اكبرها إيوان القبلة.
الإيوان الجنوبي الشرقي
هو اكبر أواوين المدرسة ويطل على الدور قاعة بعقد كبير من الحجر المشهر،يتصدره محراب مجوف عبارة عن حنية نصف دائرية تزينها وزة من الرخام الملون،وقد زخرفت طاقيته بزخارف زجزاجية يتوسطها عقد بداخله لفظ الجلالة(الله).
يوجد على جانبي المحراب نافذتين تطلان على الخارج مغشاه بمصبعات معدنية.تختلف دخلة النافذة الجنوبية مع الدخلة الأخرى في السمك حيث ان سمكها قليل جداً نتيجة لوضعها عند بداية انحراف الواجهة .سقف هذا الإيوان من البراطيم الخشبية المزخرفة بزخارف نباتية محورة.وعلى يمين المحراب منبر خشبي من تجديد لجنة حفظ الأثار.
الإيوان الشمالي الغربي
هو ثاني هذه الإيوانات في المساحة،وغطي بسقف خشبي .يتصدر ضلعه الشمالي الغربي دخله بها دكة مبلغ على جانبيها كتيبتان.
الإيوان الجنوبي الغربي والشمالي الشرقي
عبارة عن سدلتين متشابهين ،غطيت كل منهما بسقف خشبي مسطح يطلان على السطح بعقود مدببة.
القبة الضريحية
تقع في الجهه الجنوبية من المدرسة ، تتوصل إليه من خلال فتحة باب في الركن الشرقي من الجدار الجنوبي للصحن،وهي عبارة عن مساحة مستطيلة ترتفع ارضيتها عن ارضية الصحن تعلوها قبة ولقد امكن وضع القبة فوق تلك المساحة المستطيلة وذلك عن طريق الدخول بالجدار الشرقي من اعلى حتي يحصل على المربع الذي تقام فيه القبة.
ارتكزت القبة علي منطقة انتقال مثمنة في الأركان ارتكزت علي حنايا ركنية ، ويعلو ذلك رقبة القبة وهي رقبة مستديرة بها ست عشرة دخلة فتح بها ثماني نوافذ. يعلو تلك الرقبة الخوذة وقطاعها بيضاوي الشكل ، خالية من اي زخارف من الداخل ، أما من الخارج فهي علي شكل بيضاوي مضلع لوحة .
يتوسط الجدار الشرقي من الضريح محراب عبارة عن حنية نصف دائرية تتقدمها دخلة ذات عقد مدبب ويتوسط أرضية الضريح تركيبة رخامية خالية من الزخارف .
المئذنة
تعلو الواجهة الرئيسية للمدرسة ، ويمكن الوصول إليها من أعلي سطح المدرسة. تتكون من مربع ينتهي في الأركان مشطوفة إلي أسفل ليرتكز عليها البدن المثمن ، يعلو البدن المربع بدن مثمن يوجد بالجزء العلوي منه دخلات مستطيلة تنتهي بعقود نصف دائرية مزخرفة بزخارف مشعة ويتوجه أربع حطات من المقرنصات. يعلو البدن المثمن بدن مستدير يتوجه ثلاثة حطات من المقرنصات. وهذه المئذنة ليست من عصر الإنشاء ولكن تاريخ تجديدها غير معروف.
https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash3/p480x480/943144_378131218972423_1267697768_n.jpg
متحف الفن الإسلامي بالقاهرة, مصر
السلطان الناصر محمد بن قلاوون
الرقم المتحفي للقطعة: 139
أبعاد القطعة: الارتفاع: 81 سم ؛ القطر: 40.5 سم
نحاس مكفت بالفضة مزخرف بأسلوب التفريغ والتخريم.
تاريخ القطعة: 728 هـ / 1327 م
الفترة/الأسرة الحاكمة: العصر المملوكي البحرى
الفنان/الحرفي الذي نفذ القطعة: محمد بن سنقر البغدادي السنكري.
مكان صنع القطعة أو العثور عليها : القاهرة.
وصف:
تتخذ القطعة شكلاً منشورياً سداسي الأضلاع يعلوه سطح سداسي الشكل أيضاً. و يتوسط سطح القطعة كتابة دائرية مشعة بالخط الكوفي المضفر، ويضاعف الشكل المشع للكتابة من أهميتها الزخرفية حيث تبدو كأنها أشعة الشمس تشع من قرصها الأوسط الذي ملأه الفنان باسم السلطان (محمد) مكتوباً داخل دائرة.
ويؤطر سطح القطعة كتابة بخط الثلث المملوكي تضم اسم السلطان وألقابه العديدة نصها "عز لمولانا السلطان الملك الناصر العالم العادل المجاهد المرابط المثاغر المؤيد المنصور سلطان الإسلام والمسلمين قاتل الكفرة والمشركين محي العدل في العالمين، مجير المظلومين من الظالمين، ناصر الملة المحمدية، ناصر الدنيا والدين ابن السلطان الملك المنصور قلاوون الصالحي." ويحيط بهذه الكتابة من الداخل أنصاف دوائر مفصصة تزدان بأشكال بط طائر يمتاز بالحركة والحيوية.
ويضم كل سطح جانبي من الأسطح الستة للقطعة أربع حشوات زخرفية مرتبة رأسياً فوق بعضها البعض. ويتوسط أحد هذه الأسطح باب صغير ذو مصراعين معقودين يفتح على رف داخلي. وتزدان الحشوات بزخارف مفرغة من الأرابسك تتكون من أوراق وفروع نباتية متداخلة، وبأزهار اللوتس، وبكتابات بخط الثلث على أرضية من الزخارف المفرغة. وترتكز القطعة على ستة قوائم قصيرة تعلو أرجلها، ودوّنت عليها كتابات تشير إلى اسم الصانع وألقابه نصها "عمل العبد الفقير الراجي عفو ربه المعروف بابن المعلم الأستاذ محمد بن سنقر البغدادي السنكري وذلك في تاريخ ثمان وعشرين وسبعمائة في أيام مولانا الملك الناصر عز نصره." وقد شاعت تسمية هذا النوع من القطع باسم كراسي العشاء لأن صواني الطعام كانت توضع فوقها. كما استخدمت مثل هذه القطع لحمل المصاحف أو المشاعل المضاءة ليلاً في المساجد والقصور، وكذلك لحمل أواني الشراب أو الزهريات أو المباخر.
ومن الممكن أن يكون كرسي عشاء الناصر محمد قد استخدم لحمل مثل هذه الأشياء في القصر السلطاني الخاص بالناصر محمد أو في مدرسته القائمة في شارع النحاسين بالقاهرة، خاصة وأنه تم العثور عليه في بيمارستان المنصور قلاوون الذي يجاور مدرسة الناصر محمد. تعتبر هذه القطعة من أثمن التحف التي يمتلكها المتحف الإسلامي في القاهرة، وهي تدل على ازدهار صناعة المعادن بدرجة كبيرة في العصر المملوكي. وترجع أهمية القطعة إلى أنها صنعت خصّيصاً للسلطان الناصر محمد بن قلاوون، فضلاً عن احتوائها على اسم صانعها وتاريخ صنعها. ويضاعف من أهمية هذه القطعة فخامة مظهرها وكبر حجمها.
طريقة اقتناء المتحف للقطعة:
تم نقل القطعة من بيمارستان السلطان المنصور قلاوون إلى المتحف، وهي من أوائل القطع التي كونت مجموعة المتحف عند إنشائه عام 1903 م.
طريقة تأريخ القطعة وطريقة تحديد أصلها:
أرِّخت القطعة بناءً على النقش الذي تحمله والذي يشتمل على اسم صانعها وتاريخ صنعها. هذا بالإضافة إلى احتواء نقوش القطعة على اسم السلطان الناصر محمد بن قلاوون.
طريقة تحديد مكان صنع القطعة أو العثور عليها:
من المرجح أن تكون القطعة قد صنعت في القاهرة، فهي تحتوي على كتابة بخط الثلث المملوكي التي اشتهرت به جميع التحف المملوكية المنسوبة إلى مصر. كذلك فإن أسلوب صناعة وزخرفة هذه القطعة يشبه الأسلوب المستخدم في صناعة وزخرفة العديد من التحف التي تنسب إلى مصر. و من هذه التحف، صندوق مصحف من النحاس المكفت بالذهب والفضة يوجد في مكتبة الجامع الأزهر ويحمل اسم السلطان الناصر محمد بن قلاوون والتاريخ 723 هـ / 1322 م؛ وصندوق آخر شبيه يوجد في متحف برلين كان قد نُقِل من أحد مساجد القاهرة ويحمل اسم الصانع محمد بن سنقر البغدادي؛ وشمعدان من النحاس المكفت بالفضة يوجد في المتحف الإسلامي في القاهرة (سجل رقم 15080) ويحمل اسم السلطان الناصر محمد بن قلاوون. كما أن وجود سوق لصناعة المعادن المكفتة في القاهرة في ذلك الوقت، وهو ما أشار إليه المقريزي في خططه بسوق الكفتيين الذي كان قائماً في الشارع الممتد حالياً بين الغورية والأزهر، يدعم كون القاهرة هي مكان صنع هذه القطعة.
https://fbcdn-sphotos-c-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash3/p480x480/943396_378127885639423_1250785069_n.jpg
لوحة للمستشرق الفرنسي جان ليون جيروم
توضح جامع عمرو بن العاص فى مصر
القرن التاسع عشر
https://fbcdn-sphotos-f-a.akamaihd.net/hphotos-ak-frc1/p480x480/390649_378025502316328_133687079_n.jpg
صورة لمنبر مدرسة قايتباى بصحراء المماليك فى مصر
877 . 879 هجريا
https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-prn1/549977_333271863458359_1242545647_n.jpg
مجمع الامير قرقماس بالقرافة الشرقية . مصر (41 من الصور)
https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-snc6/224944_310002285785317_572241221_n.png
مسجد وبيمارستان ديفرجى . تركيا (114 من الصور)
https://fbcdn-sphotos-b-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/p480x480/408391_378020458983499_1389818232_n.jpg
مئذنة مسجد سامراء فى العراق
أنشأ المسجد الخليفة المعتصم بالله وجدده الخليفة المتوكل علي الله عندما ضاق علي الناس فهدمه وبني مسجدا جامعا واسعا .
234 ه - 849 م
تعرف المئذنة بالملوية وتقع بالزيادة الشمالية الغربية للمسجد علي بعد 27.25 متر من جداره الشمالي وعلي محوره الأوسط تماما
وهي تتألف من قاعدة مربعة طول ضلعها 33 متر وأرتفاعها 425 سم وتتصل بالجدار الشمالي للمسجد بواسطة طريق طوله 25 متر وعرضه 12 متر يؤدي إلي بداية الطريق الصاعد الي قمة المئذنة التي ترتفع فوق القاعدة بقدار 50 متر مشكلة برجا حلزونيا ضخما يفضى اليه الطريق الصاعد الي اعلي الذي يبدأ من منتصف الجهة الجنوبية للقاعدة
وهو يلتف حول بدن المئذنة في علااتجاه عقارب الساعة مشكلا خمس دورات كاملة يعلو الاخير منها جوسق اسطواني بارتفاع 6 أمتار يزينه من الخارج 80 فجوة يعلو كل منها عقد مدبب يرتكز علي زوجين من الاعمدة الصغيرة المشيدة من الاجر والفجوة الجنوبية منها تؤدي الي سلم يفضي الي المنصة العليا التي من المرجح انها كانت مزودة بمظلة خشبية تستند علي 8 أعمدة خشبية لتقي المؤذنين من الشمس و المطر
ولم يكسي بدن المئذنة بأي نوع من الزخرف سوي المظهر الهندسي لصفوف الاجر فقط كما زخرف اضلاع المربع السفلي مجموعة من الحنايا المستطيلة المجوفة
https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-snc6/179523_378014448984100_185470146_n.jpg
قصر هشام "خربة المفجر" فى أريحا . فلسطين (45 من الصور)
قصر هشام "خربة المفجر"
فى أريحا . فلسطين
-------------------------------
خربة المفجر أو قصر هشام بن عبد الملك
يقع إلى الشمال من مركز مدينة أريحا، على بعد 2 كم, اريحا, فلسطين
العصر الأموي . أواخر القرن الأول / النصف الأول من القرن الثامن
راعي المبنى:
نسب القصر إلى الخليفة الأموي هشام بن عبد الملك (حكم في الفترة 105- 125 / 724 - 743)، وأحياناً إلى الخليفة الوليد بن يزيد (حكم في الفترة 125- 126 / 743 - 744).
وصف:
يُعتبر قصر هشام واحداً من أجمل وأعظم القصور الأموية، لما حواه من زخارف جصية جدارية وفسيفساء أرضية. وقد كشفت عنه حفريات أثرية قام بها هاملتون وديمتري برامكي في العقدين الثالث والرابع من القرن العشرين.
ويتكون المبنى من قصر رحب ومسجد عام ومسجد خاص ومئذنة وبركة ماء وحمام فخم كبير. وكشفت الحفريات عن مبنى يقع إلى الشمال من مجمع القصر يضم مجموعة من الغرف، يُحتمل أنها كانت أماكن إقامة لمن كان يخدم في القصر أو خان تجاري.
وللقصر مدخل رئيسي يقع في الزاوية الجنوبية الشرقية. ويؤدّي المدخل إلى ساحة مكشوفة يُعرض فيها بعض قطع وبقايا أثرية خلفها الزلزال الذي ضرب القصر. يقع شمال هذه الساحة بركة ماء بلطت أرضيتها برسومات من الفسيفساء. ويقع إلى الغرب قليلاً من البركة والساحة المكشوفة مدخل القصر الداخلي، ويؤدي إلى ساحة رحبة محاطة بغرف وقاعات، كانت على مستويين في الجهة الجنوبية والغربية.
يوجد مسجد صغير خاص بالخليفة في وسط رواق الساحة الجنوبي، بجوار قاعدة مئذنة. أما المسجد العام فيقع إلى الشمال من الرواق الشرقي، وتظهر في الجدار الجنوبي للمسجد حنية المحراب التي تشير إلى اتجاه مكة. وأغلب أجزاء هذا المسجد كانت مكشوفة، فيما عدا المنطقة القريبة من المحراب حيث كان يتقدمها رواق معقود يستند على مجموعة من الأعمدة.
ويصل ممر باتجاه الشمال بين مبنى القصر والحمام الفخم. ويتكون حمام القصر من قاعة مربعة المسقط طول ضلعها 30 م، زينت أرضيتها بزخارف من الفسيفساء ذات تشكيلات هندسية، وسقفت بقبة تستند على ست عشرة دعامة.
يتقدم هذا الحمام بركة ماء. ويوجد إلى الشمال من الحمام مجموعة من الغرف تضم قاعة استقبال ذات أرضية فسيفسائية تصوّر أسداً ينقض على غزال، وتعتبر هذه اللوحة من أجمل ما اكتشف في البلاد من فسيفساء. وتقع بجوار غرفة الاستقبال غرفة التسخين الخاصة بالحمام وموقد ودورة مياه. هناك قناة مكشوفة تبدأ من نبع عين الديوك وعين النعيمات على بعد 8 كم من الحمام، قامت بتزويد الحمام والقصر بالمياه.
طريقة تأريخ المبنى:
أرِّخ المبنى من خلال الحفريات الأثرية التي جرت في الموقع.
-----------------------------
- Discover Islamic Art
https://fbcdn-sphotos-c-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/p480x480/428688_377782609007284_1656154875_n.jpg
مئذنة مشهد الجيوشي بالمقطم
العصر الفاطمى . 478 هجريا - 1085م
المستنصر بالله
للمشهد مئذنة يبلغ ارتفاعها (20 م)، وهي تمثل برجا للمراقبة، ومن المرجح أنها كانت تستخدم لإعطاء الإشارات بالدخان أو النار لأبراج بوابات القاهرة الفاطمية.
يعلو بدن المئذنة صفان من المقرنصات، يعلوها طابق مربع ذو زوايا مشطوفة وبكل ضلع من أضلاعه نافذة معقودة، أما الرقبة فهي مثمنة وبها نوافذ معقودة أيضا، وتعلو المئذنة خوذة ترتكز على حنايا ركنية مفردة. وكانت الأبراج العليا الخاصة بالمراقبة عبارة عن غرف مربعة طول ضلع كل منها (0.80 م) تعلوها قباب صغيرة مقامة على رقاب مثمنة.
https://fbexternal-a.akamaihd.net/safe_image.php?d=AQAC3tm5SwAJyDoV&w=155&h=114&url=http%3A%2F%2Fwww.3dmekanlar.com%2Far%2F..%2Ftn_ar%2F360_ISTANBUL_RumeliHisari_2.jpg
جولة فى قلعة روملى حصار فى استانبول
وهى القلعة التى بناها السلطان محمد الفاتح تمهيدًا لفتح القسطنطينية ولإحكام الحصار حولها، وتعد قلعة روميلي حصارمن أهم معالم مدينة أستانبول التاريخية، وتتميز القلعة التى تطل على مضيق البوسفور بأسوارها وأبراجها العالية.
https://fbcdn-sphotos-a-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash3/154812_336187979833414_535361476_n.png
https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/p480x480/374491_298198153632397_1888529320_n.jpg