http://sphotos-b.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash3/943522_379221732196705_191630402_n.jpg
فسقية للوضوء
المتحف الوطني للآثار فى لشبونة, البرتغال
أبعاد القطعة: العلو: 8 سم؛ القطر: 53.5 سم
رخام منحوت.
الفترة/الأسرة الحاكمة: الفترة الموحدية، القرن 6 الهجري / 12 الميلادي
وصف:
فسقية للوضوء، مقطعها مستدير يتكون من ثمانية فصوص تشكل زهرة بزخرف وحيد على الحافة العليا. يأخذ هذا الأخير شكل شريط كتابي منقوش نقشا نافرا. وقد أدى التآكل المتولد عن الماء إلى اختفاء الحروف في المنحنيات الخارجية بحيث لم يتبق منها سوى بعض الأحرف في الزوايا التي تصل مابين الفصوص. وعلى واحد من هذه الأخيرة، يمكن تهجئة بداية البسملة التي كانت بلا شك متبوعة بآية قرآنية، كما هو الحال في أغلب الأحيان، في التجهيزات المخصصة لطقوس الوضوء عند مداخل المساجد. يتواجد نموذج آخر في منطقة لشبونة، يتوفر على صفات مميزة مشابهة يعود، على الأغلب، إلى نفس الحقبة.
طريقة اقتناء المتحف للقطعة:
من المرجح أن الدكتور خوسيه لايتيه دي فاسكونشيلوس قد جلبها للمتحف الوطني للآثار.
طريقة تأريخ القطعة وطريقة تحديد أصلها:
تعيد نوعية ُالحرف القطعةَ إلى الفترة الموحدية.
طريقة تحديد مكان صنع القطعة أو العثور عليها:
كانت القطعة، حسب الملاحظات التي قدمها الدكتور خوسيه لايتيه دي فاسكونشيلوس للمتحف الوطني للآثار، جزءاً من مجموعة إيستاسيو دا فيغا، وأصلها من كاتشيلا.
http://sphotos-a.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash4/294896_379226602196218_1155780379_n.jpg
طبل
أوائل القرن 7 / 13, السلالة الأرتقية
برونز مصبوب ومنقوش
متحف الفنون التركية والإسلامية فى استنبول, تركيا
هذا الطبل المصنوع من البرونز الصبّ كان يستعمل طبلاً طقسياً في فرق الجيش الموسيقية. إنه أثر نادر ينتمي إلى صناعة المعادن الأرتوقية، بنقوشها الخطية وزخارفها النباتية والتصويرية، العائدة إلى القرن السابع الهجري/ الثالث عشر الميلادي.
http://sphotos-g.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash4/428435_378842052234673_927404560_n.jpg
بلاطة خزفية ذات شكل سداسى
بها زخرفة لحيوان خرافى يأخذ جسم أسد ووجه انسان
عصر سلاجقة الروم " الأناضول "
أواخر ق 12 م وأوائل القرن 13 م
تركيا، ربما قونية
خزف مرسوم فوق الطلاء رسمت ومذهب
هذه البلاطة تتكون من عناصر أصغر شكلت شكل سداسى ربما ترجع لقصر السلطان علاء الدين كيقباد (حكم 1220-1237) في قونية، سط الأناضول
http://sphotos-g.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash3/943064_378848025567409_1981965245_n.jpg
قطعة نسيج من الصوف
العصر الأموي ، منتصف القرن 8 م
إيران، العراق، أو مصر
تظهر التاثيرات الساسانية فى هذه القطعة حيث نرى تكرار العناصر الزخرفية والقطعة تنقسم الى شريطين عريضين يفصل بينهما شريط ضيق
الاشرطة العريضة بها عناصر زخلافية لوريدات على ارضية حمراء وخضراء
http://sphotos-g.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-frc1/197770_378372052281673_1233314959_n.jpg
قدر من الخزف ذى البريق المعدنى
العصر الفاطمى ـ ق 11 م
مكان الإنتاج : مصر
متحف الخزف الاسلامى فى مصر
رقم القطعة 45
http://sphotos-d.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash3/943144_378131218972423_1267697768_n.jpg
كرسي عشـــاء (طاولة عشاء سداسية)
متحف الفن الإسلامي بالقاهرة, مصر
السلطان الناصر محمد بن قلاوون
الرقم المتحفي للقطعة: 139
أبعاد القطعة: الارتفاع: 81 سم ؛ القطر: 40.5 سم
نحاس مكفت بالفضة مزخرف بأسلوب التفريغ والتخريم.
تاريخ القطعة: 728 هـ / 1327 م
الفترة/الأسرة الحاكمة: العصر المملوكي البحرى
الفنان/الحرفي الذي نفذ القطعة: محمد بن سنقر البغدادي السنكري.
مكان صنع القطعة أو العثور عليها : القاهرة.
وصف:
تتخذ القطعة شكلاً منشورياً سداسي الأضلاع يعلوه سطح سداسي الشكل أيضاً. و يتوسط سطح القطعة كتابة دائرية مشعة بالخط الكوفي المضفر، ويضاعف الشكل المشع للكتابة من أهميتها الزخرفية حيث تبدو كأنها أشعة الشمس تشع من قرصها الأوسط الذي ملأه الفنان باسم السلطان (محمد) مكتوباً داخل دائرة.
ويؤطر سطح القطعة كتابة بخط الثلث المملوكي تضم اسم السلطان وألقابه العديدة نصها "عز لمولانا السلطان الملك الناصر العالم العادل المجاهد المرابط المثاغر المؤيد المنصور سلطان الإسلام والمسلمين قاتل الكفرة والمشركين محي العدل في العالمين، مجير المظلومين من الظالمين، ناصر الملة المحمدية، ناصر الدنيا والدين ابن السلطان الملك المنصور قلاوون الصالحي." ويحيط بهذه الكتابة من الداخل أنصاف دوائر مفصصة تزدان بأشكال بط طائر يمتاز بالحركة والحيوية.
ويضم كل سطح جانبي من الأسطح الستة للقطعة أربع حشوات زخرفية مرتبة رأسياً فوق بعضها البعض. ويتوسط أحد هذه الأسطح باب صغير ذو مصراعين معقودين يفتح على رف داخلي. وتزدان الحشوات بزخارف مفرغة من الأرابسك تتكون من أوراق وفروع نباتية متداخلة، وبأزهار اللوتس، وبكتابات بخط الثلث على أرضية من الزخارف المفرغة. وترتكز القطعة على ستة قوائم قصيرة تعلو أرجلها، ودوّنت عليها كتابات تشير إلى اسم الصانع وألقابه نصها "عمل العبد الفقير الراجي عفو ربه المعروف بابن المعلم الأستاذ محمد بن سنقر البغدادي السنكري وذلك في تاريخ ثمان وعشرين وسبعمائة في أيام مولانا الملك الناصر عز نصره." وقد شاعت تسمية هذا النوع من القطع باسم كراسي العشاء لأن صواني الطعام كانت توضع فوقها. كما استخدمت مثل هذه القطع لحمل المصاحف أو المشاعل المضاءة ليلاً في المساجد والقصور، وكذلك لحمل أواني الشراب أو الزهريات أو المباخر.
ومن الممكن أن يكون كرسي عشاء الناصر محمد قد استخدم لحمل مثل هذه الأشياء في القصر السلطاني الخاص بالناصر محمد أو في مدرسته القائمة في شارع النحاسين بالقاهرة، خاصة وأنه تم العثور عليه في بيمارستان المنصور قلاوون الذي يجاور مدرسة الناصر محمد. تعتبر هذه القطعة من أثمن التحف التي يمتلكها المتحف الإسلامي في القاهرة، وهي تدل على ازدهار صناعة المعادن بدرجة كبيرة في العصر المملوكي. وترجع أهمية القطعة إلى أنها صنعت خصّيصاً للسلطان الناصر محمد بن قلاوون، فضلاً عن احتوائها على اسم صانعها وتاريخ صنعها. ويضاعف من أهمية هذه القطعة فخامة مظهرها وكبر حجمها.
طريقة اقتناء المتحف للقطعة:
تم نقل القطعة من بيمارستان السلطان المنصور قلاوون إلى المتحف، وهي من أوائل القطع التي كونت مجموعة المتحف عند إنشائه عام 1903 م.
طريقة تأريخ القطعة وطريقة تحديد أصلها:
أرِّخت القطعة بناءً على النقش الذي تحمله والذي يشتمل على اسم صانعها وتاريخ صنعها. هذا بالإضافة إلى احتواء نقوش القطعة على اسم السلطان الناصر محمد بن قلاوون.
طريقة تحديد مكان صنع القطعة أو العثور عليها:
من المرجح أن تكون القطعة قد صنعت في القاهرة، فهي تحتوي على كتابة بخط الثلث المملوكي التي اشتهرت به جميع التحف المملوكية المنسوبة إلى مصر. كذلك فإن أسلوب صناعة وزخرفة هذه القطعة يشبه الأسلوب المستخدم في صناعة وزخرفة العديد من التحف التي تنسب إلى مصر. و من هذه التحف، صندوق مصحف من النحاس المكفت بالذهب والفضة يوجد في مكتبة الجامع الأزهر ويحمل اسم السلطان الناصر محمد بن قلاوون والتاريخ 723 هـ / 1322 م؛ وصندوق آخر شبيه يوجد في متحف برلين كان قد نُقِل من أحد مساجد القاهرة ويحمل اسم الصانع محمد بن سنقر البغدادي؛ وشمعدان من النحاس المكفت بالفضة يوجد في المتحف الإسلامي في القاهرة (سجل رقم 15080) ويحمل اسم السلطان الناصر محمد بن قلاوون. كما أن وجود سوق لصناعة المعادن المكفتة في القاهرة في ذلك الوقت، وهو ما أشار إليه المقريزي في خططه بسوق الكفتيين الذي كان قائماً في الشارع الممتد حالياً بين الغورية والأزهر، يدعم كون القاهرة هي مكان صنع هذه القطعة.
http://sphotos-a.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash3/486886_376566449128900_1785925814_n.jpg
المزولة " الساعة الشمسية " في صحن جامع القيروان فى تونس
http://sphotos-a.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-prn1/923449_377488329036712_601841767_n.jpg
خوذة ذات نمط إسباني موريسكي
أواخر ق 15 وأوائل القرن 16 م
الأندلس
الصلب والذهب والفضة، ومصوغة بطريقة المينا
متحف المتروبوليتان , نيويورك
يعتقد أن هذا الخوذة تعود إلى أبو عبد الله محمد، آخر ملوك بني نصر في غرناطة (حكم 1482-1483، 1487-1492). وإذا كان الأمر كذلك، فهى المثال الوحيد المعروف من الدروع التى قد تبقت من الفترة النصرية في اسبانيا (1238-1492).
الخوذة ذات شكل إسباني تعود لأواخر القرن الخامس عشر. والقواطع في العيون،كانت مستوحاة من الخوذات الإسلامية.
كانت تستخدم مثا هذه الخوذات فى الاحتفالات وليس الحروب